قالت الناشطة الإيرانية السجينة نرجس محمدي، الحاصلة على جائزة نوبل للسلام: "النظام الإيراني يريد أن يرهب الشعب الإيراني من خلال بدء إعدام السجينات السياسيات.. علينا أن لا نصمت".
وأضافت محمدي: إن خبر تأكيد حكم بخشان عزيزي في المحكمة العليا يُظهر عزم النظام الإيراني على تكثيف قمع النساء والانتقام من الحركة الرائعة والقوية "المرأة، الحياة، الحرية".
وتابعت: "أطلب من جميع الشعب الإيراني، وأحرار العالم، والمنظمات الدولية لحقوق الإنسان والأمم المتحدة أن نتحد ضد سياسة الإعدام".